دانلود جدید ترین فیلمها و سریالهای روز دنیا در سایت 98Movies. اگر در جستجوی یک سایت عالی برای دانلود فیلم هستید به این آدرس مراجعه کنید. این سایت همچنین آرشیو کاملی از فیلمهای دوبله به فارسی دارد. بنابراین برای دانلود فیلم دوبله فارسی بدون سانسور نیز می توانید به این سایت مراجعه کنید. در این سایت امکان پخش آنلاین فیلم و سریال همراه با زیرنویس و فیلمهای دوبله شده به صورت دوزبانه فراهم شده است. بنابراین برای اولین بار در ایران شما می توانید فیلمهای دوبله شده را در تلویزیونهای هوشمند خود به صورت دوزبانه و آنلاین مشاهده نمایید.
عمان الأهلية تُثمّن قرارمجلس الوزراء حول مهنة التجميل وتهنىء طلبتها6.8 نمو سياح المبيت وزوار اليوم الواحد من مجموع دول أميركا خلال شهرينارتفاع صادرات صناعة عمان 15% بالربع الأول من العام الحاليمذكرات مواعيد جلسات وقرارات قضائية لأردنيين (أسماء)الرسوم الجمركية وإيران والهدنة في غزة على جدول محادثات ترامب ونتنياهوالأونروا: غزة تواجه كارثة إنسانية مع تلاشي الإمداداتالطاقة النيابية تناقش مشروع قانون الكهرباء بعدسة رم - صور وفيديوكم دولة في العالم تتواصل مع الإدارة الأمريكية بشأن رسوم ترامب الجمركية؟ .. البيت الأبيض يجيب7 مرشحين لمركز نقيب المحامين و49 لعضوية المجلس (أسماء)الحكومة وفرت 40% من كلف خدمة الدين على قرض مستحق من سندات يوروبوندخوري يكتب: أمام وزير الداخلية .. !وفيات الإثنين 7 - 4 - 2025الزراعة تتقدم في تعزيز النمو الاقتصادي للناتج المحلي الإجمالي للربع الرابع لعام 2024 بنسبة 8.4%ماكرون بالقاهرة في زيارة تركز على الوضع بغزةالملك يشارك اليوم في قمة مع الرئيسين المصري والفرنسي في القاهرةهيئة تنظيم الطيران تصدر تعديلا على التعليمات لتنظيم استخدام الطائرات المسيرة لعام 2025طقس دافئ نسبيًا اليوم وجاف ومغبر غدًاالإليزيه: الأردن ومصر شريكان في حل النزاع في غزةالمتحدة للاستثمارات الماليه تدعو لجلسه توعويه حول الأكتتاب في صندوق -UFICO -ASE20أسرة عمان الأهلية تتبادل التهاني بمناسبة عيد الفطر
التاريخ : 2024-10-30

اصمتوا فأنتم في حضرة غزة

الراي نيوز -  صالح الراشد 

ما أكثرهم وما أقلهم في عيون الناس .. ما أعلى صوتهم وما أقل إقناعهم.. ما أجمل رائحة عطورهم وما أنتن ريح كلامهم..ما أعلى مناصبهم وما أدنى قيمتهم.. يتحدثون بجهالة وغايتهم إرضاء البعض أو الكسب الحرام بزيادة أعداد متابعيهم على وسائل التواصل او الارتقاء في سُلم الاتصال مع المسؤولين، فيما حبل الله مقطوع وهم بعيدون عن الدين ولا يتأثرون بهيبة الشهادة التي ينالها الرجال الرجال والنساء صانعات الرجال والأطفال الذين يسيرون على طريق الرجال، لذا يهاجمهم بلا هوادة أنصاف وأرباع وأشباه الرجال.

هم مجموعات من ظلال بلا وجوه وأصوات بلا فكر ومناصب بلا أعمده.. هم متسلقون على أكتاف الأمة ومصائبها لنجدهم في مواقع النصر مهزمين وفي مواقع الحزن فرحين..هم أبطال من ورق يحاولون تصدر المشهد حتى بالكفر البواح والنفاق غير المباح .. فهمهم أن يصفق لهم الجهلاء ويتابعهم المُضَللون من غائبي العقل في مواقع الفكر ، فهذا الأحمق يهاجم نساء غزة ويتهمهن بما ليس فيهن من الرذيلة التي اعتاد عليها ويسعى لها، ليكون فكره محصور بالانحطاط والدونية وهذه النوعية من بقايا البشر ما أقلهم وما أدنى مكانتهم.

ولم يهز هؤلاء المنافقين المواقف العظيمة لأبطال المقاومة وشهدائها حتى لم ينجوا من سوء فكرهم الشهداء يحيى السنوار وإسماعيل هنية، فاعتبر مرتزقة الفكر الذي يعملون بالريموت كونترول وعن بُعد أن مفاتيح الجنة بأيديهم وأنهم يدخلون الجنة من يريدون، وأنهم من يحددون بأن هذا شهيد أو لا، لنجد أن بعض الأبواق المريضة حاولت نقل مرضها للشعوب العربية ليسقطوا بقوة صوب الجحيم الدنيوي قبل جحيم الآخرة، حين حاولوا تقزيم الأبطال لتظهر الحقيقة بأن الأبطال يكبرون في عيون الشعوب العربية والغربية فيما أبواق الضلال يتقزمون حتى أصبحوا كالذر يدوسهم البشر ولا يشعروا بوجودهم.

ان غربال الضلال والكذب لا يخفي ضوء الشمس وإن أصوات الضلال تختفي وسط صرخات الحق والنضال، ليدرك العالم أجمع الحقيقية التي يحاول منافقوا الأمة إخفائها، فغزة أرض العزة والكرامة العربية الإسلامية التي ضيعها العرب على أعتاب الغرب، وقادتها أبطال أمة وبيارق حق يقودون أصحاب الفكر السليم وطُلاب الحُرية، وشهدائها منارات يهتدي بهم من في نفسه خير ويبتعد عنهم من في نفسه مرض وضلال، فشتان بين روح زكية تطالب بالحرية ونفس ردية تعشق الذل والعبودية، لذا اصمتوا فأنتم أيها المنافقون في حضرة غزة وشهدائها فاخلعوا رؤوسكم وأحذيتكم . 


آخر الكلام: 

أكبر مصائب الأمة.. "التكفير بلا تفكير والتخوين بلا يقين والنقل بلا عقل وتسييد الجهلاء على العقلاء".

 

عدد المشاهدات : ( 12236 )
   
الإسم
البريد الإلكتروني
نص التعليق
تتم مراجعة كافة التعليقات ،وتنشر في حال الموافقة عليها فقط ،
ويحتفظ موقع 'الرأي نيوز' بحق حذف أي تعليق في أي وقت ،ولأي سبب كان،ولن ينشر أي تعليق يتضمن اساءة أو خروجا عن الموضوع المطروح ، علما ان التعليقات تعبر عن أصحابها فقط .